ظمأ الكلمات
كقصيدة تيتمت
أوزانها من البلاغة
وفي دمي يجري
حروف شمسية
مكفناُ بيرقانة الموت..
تارةً..تروي
ظمأ الكلمات المحضورة
ثقافياً من الإحتقان
تارةً.. خصب القوافي المهجورة
جغرافيا من الأوزان..
وكابوساً دق في ادق
شرايين قلبي
رصاصة غير مرخصة
دفنت بجمجمتي
كل جهاز عضوي تكهرب
بمستنقع جسدي
برمج للغربة ميراث ترجمتى..
سمير كهيه أوغلو
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق