( تتعطش السطور إلى حروف تنهمر عذوبة كغمامة فوق أرض قاحلة ) نعم إن السطور عطشى ولا يرويها سوى الحروف الرقراقة التي تبعث في النفس الأمل العريض . والحب السامي . والعفو المتسامي . فكلمة طيبة منك إلى حبيب تقلب موازين النفس من عقدة إلى حل . ومن عسر إلى يسر ومن ضيق إلى فرج . ومن وجه عابس إلى لألأة وجْنتين ورديتين . ما أجمل جبر الخواطر كم أزاحت من مخاطر . والله يتولى الصالحين . )( وصفي المشهراوي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق