تحركَ الجَمادُ ولم تتحركَ
نطقَ الصخرُ ولم تنطقَ
كأن قلبك َ قد مات ودُفنْ
رأيتُ حُبِّي في قلبكِ قد سُجنْ
فعشتُ الليل والنهار في شجن
يا حُبًا أضاءَ أرجاء البدن
أَما آنَ آنٌ لهذا القلب أن ينطقَ
قوليها مُدوِّيةً أنا لا أعشقك
فأعودُ كما كنت للمحن
بقلمي / محمودعبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق