في سفري اللا متناه
في مسافات عمري
مازال هناك صديق
مازال هناك رفيق
يعد الثواني
يعد الايام
للقاء
في عيوني الدامعة
بريق
يشدو
على اسوارك
فانتظرني
كون قيدا في معصمي
فكل السفن تحطمت
من هول الأسوار
تكون قد تكون
قلبي أو عيني
قد تكون
قد تكون السراب
الذي فيه اتوه
أو
زرع أخضر
فيه الحياة
لن تموت
أنا كمن لاح له
الأفق
بعد السراب
ضوء يترامى
بلا اتساق
الشاعرة
لبنى عبد العزيز ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق