(مهرة جامحة)
تجلس هادئة
جلسة راقية
في الحب لم تكن هاوية
كانت طفلة بجراح غائرة
تلهو بروح بالية
مر علي قلبها و طلٌ طلة عابرة
وكانت النظرة القاضية
خطى نحوها خطوات واثقة
ضمها ضمة شافية
فأنتفضت كم كانت بالماضي لاهية
أنبت صحراء قلبها القاسية
بحنان قلبه أزهرت زهورها الذابلة
تراقصت على الحان همساته الحالمة
وكانت لمساته لجراحها شافية
💖إيمان سعيد💖
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق