هل تدركين حجم همومي؟
بقلم: حميد النكادي.
بالله لا تقسمي...
انتهى المشوار
فلا تحلمي...
هل تدركين
عمق الجرح
ولوعة ألمي...
أم أنك كصخر
بدون إحساس
لا تبالي بهمومي...
حسبتك وردة
فواحة الأريج
تغدقني بطيبها
طوال أيامي
لكنك لم تكوني
لي كما كنت
لك دوما ظلك
رغم ضبابي وغيومي...
سأرحل بعيدا
سأنسى كل شجوني
حينما تموت
في صدري
قصة غرامي.....
عين تاوجدات 29/1/2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق