مَـا لا يَـرقَـىٰ لَـهُ بَـشـرٌ..
•••••••••••••••••••••
بِـوافِـر الـنَّبْـض أُدْلِــي قَـصـيـدة فِــي هَــواك.
لَــعَـلهَـا تُـزجِـي قـبُـول عَــيْناك.
لَـكَ فِـي قَـلـبِي
مَـا لا يَـرقَـىٰ لَـه بَـشَـر
بَـعـدمَا سَـمَــا نَـبـضِـي بِـشَـرف لُـقـيـاك.
كَــيـف أمْـحُـو مِـن الــعَيـن شَـوقًـا
يُـضِـيئ طَـوَايَـا رُوحِـي بِـسَـنـاك.
هَـذا مَـعِـينـي وَ هَـذة مَـحبَـرَتِـي
لُـم الآهَـات يا حَـبيبـي
قَـد هَـامَـت بِـنَـا الأشّــوَاق.
وَ ارحَـمْ حَـبيبا أتَـىٰ مـقـامك يَـرقَـىٰ
لَـم يَـرىٰ بِـالـسَّـما نَــجْـم سـواك.
لــنـطلِـق رُوحــنا فـي الــمدىٰ تَـسـري.
بِـحـروف حُـب تَــبتَـسـم عَـلـىٰ شَـفـتَاك..
لِتُسـكِـبنـي نُـور فـي شَـرَايِيـنَـك
و أُعانِـق الــدنـيـا
بِـشــــــهدٍ مـن حَـلا فـــــاك.
بقلمـي
ماجدة أحمد عبدالفتاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق