( مهما نلنا من شهادات الأدب ومهما تقدمنا صفوف الأدباء ومهما أُشير لنا ببنان الإعجاب فلا ولن أقبل أن ترتفع قامتي عن مستواها ولن تبهت بسمتي عن رضاها ولن أكون إلا ذاك الإنسان البسيط الذي يفرح برؤية البسطاء والفقراء ويستأنس بمجالستهم . ومن أراد العنترة فلن يجد مني قبولاً لا في أرض مستوية أو عبر القنطرة .) ( وصفي المشهراوي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق