:
إلى صديقي وجاري الغالي / آصف ماضي / أبو ربيع
بمناسبة يوم الجار :
إلى جاري
حملنا أمسنا ..
وما فيه .... كان
من غابر الزمان
وتركنا الحجارة خلفنا ...
و المكان
كالعصافير ....
كل إلى عش جديد ..
وقش وطين وفير الأمان
ومن حمص إلى طرطوس ..
هذي رسالتي .....
بعكس الريح ..
تسللت ...
ندية الحروف .. ذكية البيان
زفرة أمينة ..
و نغمة حزينة ..
ودمعة سخينة ..
سلها لاعج الشوق والحنان
الجار قد ينأى ...
ويبعده المدى
وانتم ادنى فأدنى
جار ....
وفي القلب مصان
قالوا : جاري جار داري
وأقول ....
لجار روحي بروحي جنة .. وجمان .
عزات ربوع
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق