اياحب عاش في خبايا
قلب
محترق كان يهوي وكلما
يهوي
يلقى غدر الأحبه منتصر
فيداوي
جراحه بأمل ليطيب قلبه
فيتكشف
ان الليل دواء لكل عليل
فيري
العاشقين فتهدا ثوره الشك
والانين
وتنتهي جراح عربدت
داخل
صناديق مغلقه أن الأوان
أن
ترى شعاع النور أيها الحب
أسدل
ستائر النسيان وأفتح
النوافذ
ليدخل الهواء ويضئ
النور
فتبتسم شفتاي وتشرق
في
وجهي أنوار الفرح
بقلمى
سلوى البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق