الأحد، 25 يوليو 2021

الصداقة ...بقلم الشاعر سمير حمودة

 >>>>>>>> ( الصداقه... وما أدراك ما ألصداقه..) <<<<<<<<

...................................................................................

الصداقه..أرقى علاقه بين اثنين متحابين فى الله

الصداقه.. عقد ملزم ..ليس مكتوب على الأوراق ولكن يشهد عليه الله

الصداقه ..هى ترجمه حقيقيه وواقعيه لما تحمله نفسك تجاه الاخرين

الصداقه ..هى الصدق ب أجمل معانيه أن تصدق من تصادق قولا وفعلا

الصداقه.. صدق المحبة فى الله..وليس لها أهواء ولاتدنسها المصلحه

وأشرف صداقه وانقى واتقى وأبقى ..هى ماكانت بين رسولنا الكريم 

صل الله عليه وسلم وصحبه سيدنا ابى بكر الصديق رضى الله عنه وأرضاه..ومن بعدهم الصحابة الكرام والتابعين والإخاء بين المهاجرين والأنصار..هؤلاء هم زهرات بساتين الصداقه التى يريدها الله من عباده ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أما الصداقه اليوم..فحدث ولاحرج .إنها المصلحه ياصديقي المصلحجى

المصلحه هى عنوان صداقتنا اليوم ..الا من رحم ربى وهم قله قليله

الصداقه اسم وهمى ل علاقه وهميه هشه وتزول بزوال المصلحه منها الصداقه اليوم باسمها المستعار لاحياة فيها ولارجاء منها غير.. الانا

الصداقه اليوم تبدأ ببزوغ اية المصلحه ..وتنتهى بنهاية هذه المصلحه..

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

وإسفاه  على ماتعلمناه..من مبادئ وقيم وأخلاقيات ل نبتة الصداقه..

فأن حياتنا الان محورها..الأنانية المفرطه والنرجسية المقيته وعلو الأنا

ومن بعدى الطوفان .ونأكل لحوم بعضنا من أجل المصلحه إلا من رحم ربى...كذب من قال إن الصداقه الآن مصانه وراقيه ولايشوبها شائبه..

الصداقه الحقه ماتت من زمن ولم يقام لها سرادق عزاء ..بغية الاخفاء

سلام قولا من رب رحيم من هذا الزمان الذى لم يعد فيه ل أمن ولا امان ..وأعوذ بالله ان اكون من الضالين المضلين واستغفر الله رب العالمين .....قلت ما أشعر وترجمت ما اكننته فى صدرى ...ف أن كان هناك من خطأ أو سهو أو نسيان ف منى ومن الشيطان والله منه براء 

وان كان من توفيق ف من الله وحده ..والله ولى التوفيق .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

معذرة لهذه الفجاجه وقسوة الكلمه ...بقلم ... ( سمير حموده )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق