في هذه الدنيا التي هي دنيا هناك كلمة واحدة تعادل معالة حياة بأكملها...
المسؤولية: أنا أول وما أقدمه لنفسي( أنا)
"" "" "" "" "" ما ينتج عني مكوناته مني (أولادي)
المعنى الذي يفسر لنا خطانا في حياتنا وكيف نخاف الخوف الصحيح
"" "" "" على ما تملكه أيماننا...
الإيمان أننا نكون حاضرين اليوم وغدا... الغد هو الحياة الابدية ما وراء
" "" "" فاصل اليقين
الحرص على أننا نبقى أحياء بعد مماتنا في ما وهبناه من تكويننا لخلق
""""""""" كائن اخر بفضل الله وتقواه
ما أرادت أن تقوله أمنية لا هم واستياء ولا انشغال إلا على هذين العنصرين...
مع العلم أن الثاني أهم من الأول
"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ( الأولاد)
في هذا السياق نطرح سؤال؟
"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" مَن المسؤول الأول المرأة أم الرجل؟
هي مسألة تدور حول نفسها، الرجل مسؤول والمرأة كذلك لا نلتمس الأعذار لأحد...🔁
لكن إذا تعمقنا أكثر لكل شئ بداية.
البداية هنا تكون قبضة رجل. نقول لما؟ لأن إذا وصل الأمر للأولاد حتى وان تكاسلت المرأة في مسؤولياتها تكون قابلة للتعديل لأنها بالفطرة وغريزة الأمومة تسعى الى أن يكون أولادها في أحسن صورة.
لا نعطي لها التبريرات لكن إذا تمعنا في بداية تكوينها فهي خلقت من عوج هذا ما يحمل الرجل مسؤوليتها هي أولا...
- الإهمال الشامل لدور الرجل والنظر للأمور بالمفهوم الخاطئ وعدم ادراك المعاملة الصحيحة يوّلد ما يسمى بالطلاق العاطفي وهنا تبدأ تفاصيل دقيقة... المسار فيها للوهن النفسي بالثواني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق