"الى من تقرأ حرفي الآن"
هيوستن،تكساس،شباط ٢٠٢٣
أنتِ الذكريات…
التي تستلهمني الشعر
على هذه الورقة المستطيلة
و تشعرني بالدهشة تارة
و تارة اخرى بالقُشعريرة…
انت الذكريات
بأحلى صورها الجميلة
التي تجعل لي
عائلة و عشيرة
فوق هذه الأرض المستديرة
تجعلني ارى المستقبل منيرًا
و تدفعني أن اكمل المسير
و لو كانت نفسيتي
متعبة و عليلة…
لا تقوى على سير ميلاً آخراً
او تنهي اشطر
هذه الخاطرة الأخيرة….!
#جمال_عبدالمومن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق