إلى متى ,*****؟
إلى متى يظل قلمي غائبا,،،،،،؟
إلى متى أظل حائرة،,،،،،،؟
حبست الحروف بداخلي
وكأنها أنفاس حارقة
مات قلمي،،،أم ماتت كلماتي
على أطراف لساني،،،
خيال حياتي يراودني
وكأنه ذكريات بالية
وكأن حياتي ماتت
ولم يبقى فيها ليالي
انها انا من ضاعت
منهاحياتها بين ليلة وضحاها
وأصبحت بالية،،،
بقلم عبير جلال
مصر،،الإسكندرية
١٥/٢/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق