دمعي ......
إسقنِ الدمع يا ليلى
بكفة يديكِ بمن سقاني
فما عاد دمع قيس
يشبع الفؤآد بالاحزانِ
عتبي على من جار
وليس على زماني
لا....،
لا تغضبي
يا ليلى ....
ولا تثوري
خبئي الحب
في جعبة المشاعر
لرُبَّ المشاعر
يوما تعود بالاماني
إظلمي ،
وهاتي ما عندك من قسوة
فما باتت الروح
تنبض الا بالهوانِ
ومن هانت عليه الروح ،
هانت حياته ...
ولا حياة لإمرئٍ
الا بالاكفانِ
سلامي لكِ
والى اللقاء
كان فيك حلمي ورضائي
راح اللقاء بجلجلة الايام
والعذاب ...
مكتوب عليَّ في كل حينٍ
وآنِ .....
بقلمي البروفسور د جاد صادق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق