أسماء كثيرة
إعرابها فوق خليج سطح لساني فاكهة النساء
كلما استطعم وجداني حرفا من يقظة معانيك
أينع حلم النطق بيننا على درب الموائد المترعة بالقوافي
هذا ختامنا ماله من نفاد خذي من سلة قيعان
النصوص والخصوص المحراب الخلاب
أوجه ماطرزت لك لوعة النظائر
سائر أيامي وما هضمت ذاكرتي
الفصول الجياشة إليك أحسن متع النشوة
تعالي ثم افتحي صدرك الذهبي ضلع حقل الإقامة
بيننا الاغاني الدائمة على منوال سؤدد مشارب
الوسائد نسجت لوجنتيك مداهمات الشرف
الوارف بالعطاءنعمة ترائب ومن
صلب المناوشات العذبة ولا دتنا
العابرة للقارات دانت لها الجاذبيات
كذلك المشارف هذا مما تيسر من
قناديل القبس ترانيم البحث عنك المغاير لما
تعارف عليه البشر من عقم التناول
تلك من أنباء شروق أنفاسك
عبر البث المطمور في
بحور أسوار الحنين غرقي
مشاهدات ثرية بيننا مهاجرة
عنك ماحيبت لم ولن ومن المستحيل
أن أمضي سوى العبق الآلق بألوانك
مابيننا من خاطرة البحر رهوا ليس لنا من
فوق رؤوس المراسي سقف شطآن المطالب أدنى
طموح أو رجاء ساكن مضمار الفروسية خيالي
بأقصى الفتح العظيم مدن الرتق لكل سديم
مستثنى من قشور نجوى الجوزاء
عمران دلالك هنا غمزة على
سرد محطات ما تأبطت
الحقب التي تعج بجيوب سحر عناقنا
هناك غبطة الشعر المسدل على قفا المغانم
المعارف على الصداق المسمى بيننا
الملاحم تعالي مابين مد وجزر
لقد جمعت لك ما أعددت بمعول شوقي
طبقات الفنون الغائرة خلف ماء الورد
لوحة سريالية إطارها عشقي يسقي
ثاني الجداول على ثالث أيقونات ملامحك
أنت لي متاع نقاط أنهار البدايات أول سطور التذوق
صفحة حضور حياتي أنت لي وما قلبت
بشغفي أبواب الحضارات
بدهشة رؤياك لقياك على
درب محفل حسن تكوين إدراك التطور
حصدت لسعة في الأكمام
ثمار ثوب ابتسامتك
لاح في الآفاق بدني
بفرحة محت مرار الحزن من
تحت أجنحة غرام طيور القبض والبسط
كل بعاد بيننا أسلم مرتطما كما الظل تحت
شمس الروايات بيننا القصص والحكايات
دلائل ظاهرة وباطنة تعالي ياعمري القادم من
تحت جذور النماء صدى الأجواء المبنية
على فكرة حياتي المتوهجة أنت لي
الموجة إثر الموجة على رابع المؤشر
واقف على حدود الدفع الحسن أنت لي
العالم الملتقم من بشاشة قناة الروض مراعي
الترويض آنف الذكر أنثى الحكم المتوحشة في
وجه الكآبة واليأس وسوء المنظر والمنقلب
مما آلفت معك يسر التختم على تخوم
أطراف أناملي مشيت إليك على حثيث العجل
لم يبصرني أحد خذي مني ثغور الحراسات
العسس الليلي عتمة حلم زوايا العجب
صوتنا الذي استعلى على نشاز الكدر
أو جوع الملح الأجاج الذي
يهوى الجرح الأكبر من
فرط انتظارنا الذي استوى على
البر الغربي هذا عهد الإندمال والتجسد بيننا
أحبك بقلبي نهج البلاغه والشهادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق