أُنثَىٰ الطُمَأنِينَة..
بَــاقةُ وَرد..
إلىٰ لَذّةِ الأيْام..
إلىٰ مَنْ لَفَظَتنِي لِلحَيَاة..
مَنْ أطْعَمَتنِي مِنْ مَفَاتِنِهَا..
إلىٰ العَطْفِ الذي جَارَىٰ عِنَاد الصِبَا.
مَنْ رَاوَغَتْ عرُونَة شَبَابِي عَلى
مَهْلٍ.
إلىٰ دِفءِ الْلَيَالِي.
مَنْ تُزِيح الهمُومِ مِنٰ فَوق فَوقي..
إلىٰ مَنْ وَفَّيَتْ وَ لَنْ أوَفِيهَا..
إلىٰ أُنْثَىٰ الطُمَأنِينَة.
إلىٰ أُمَّي..
لَوْ أشّدُو شَدْو البَلابِل لا اوَفِيكِ..
يَا جَنَّة الدُنْيَا وٓنَعِيم الآخِرَة..
أدَامَكِ الله لِي وَ بَـارَكَ فِـي عُمْرِكِ..
بِقَلَمِي / ماجدة أحمد
٢١/١١/٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق