السبت، 27 نوفمبر 2021

الدنيا مداولة ....بقلم الشاعر محمد علولو

 الدنيا  مداولة

و أحلام

 

 البدايات   

 معلومة

 

 


وإنتصاري


كان 

 


محتوما


حققت الكثير 

خضت


  المعارك

  كل الأماكن بفؤادي 

 زحام

  جراح 

  حبيب

وعنف 

وخيانة قريب

..

كان يُسقطني القدر

ولايدوم سرور ولا كدر


و أعود 

وأنتصر...


فمثلي  ينتصر..


او لا يكون..


كنت ولازلت

أغير إتجاهاتي..

و أترك خلفي الغياب 


 الصدفة لا تعرفني


  والحصون في قواميسي

 تتحطم وتندثر

 


وقراري


  لهب

بين ماض وآت

وإستجابة قدر


و للموت


 


  نداء


أنا لست عبقريا

و السماء 

لا تملك الغياب


بين الكائنات


 ..


إسألوا  الأماكن

والطرقات 


 

وعبق البحار...


أنا لم أكل  


 خبز أحد

ولم  أظلم  أحدا

لكن سيفي  سريع

لاينتظر...

أنا لا أدعي النبوة


   و الخلود أكذوبة 

  غاياتي 

لكني لا أهزم

 

والعجوز


  روت

على


  إستحياء


 


وجع المخاض


قائلة  


وضعتك


  جالسا على الكرسي..


فأنا لا أطلب المجد

 


عرفت الحب طفلا

كانت كلما تعترض طريقي تبتسم


و في عينيها أرى ملامحي


وذات مساء

 تركتها خلفي

فأنا  


 للوراء

لا أعود

ولأدري كم بقي 

يوم ...

سنة...

أم أعوام.. وأعوام...

الطريق قد طالت

ولا نام من خان الوجود 

$$$$$$$$

قصيدة بعنوان كم بقي

الإمضاء 

الأستاذ محمد علولو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق