زجلية تحت عنوان:
لَعْجب***
لعجب
وَلْقلب تْعب
ما بقات صحبة ولا رفقة
ؤ ما بقى ما يعجب
لي تقول يبغيك الحَرْكة نايضة في راسو
ؤ م يعطيك فابور غِ لحنش من باسو
ضَرْكَة مشوكة وحْطب
لعجب
تحراميات عادت حالة وطبيعة
الغل ولغدر صبح في الصدور زريعة
ذبالت لمحبة ؤ زربوها بالزْرَب
تعب ؤ زيد عاني ؤ تْعب
حِيت درتي النية في الجوف الخاوي
العقلية مصدية عامرة غِير بِتْلاوي
قْضي حاجتك ؤ من الجدبة هرب
م تولف عادة ف عْليها تْعادى
مسح دمعتك ل على خدك ميادة
حمي شانك يبانو عداك...
ؤعلى الصابر بحالك حَنْ ؤ طَبْطِب
لعجب
شَطّب على ذا وذاك وزيد شَطب
الرحبة عامرة بهتان فَبْلا ما تْقلب
و لي قال لعصيدة باردة...
يدير يدو فيها ؤيجرب
لا تستغرب
زْمان كْشف لينا كذوب كلْ لْئيم
الحرابي وعبدة المظهر التافهين
ؤ لي دينهم نكران ...
ؤ عليك بالزربة يتقلب
حَر العافية ما يحسها غير لي حرقاتو
ربي وحدو العارف ضرو ؤ شكاتو
تلواو عليه اللفاع ...
ؤ لي ظنو حبيب عاد بومة ؤ عقرب
زرب
ركب جناح الحال ؤحتى انت حط ؤ شقلب
كل عليل عطبك ؤ ولف ديما يعطب
بل لي رد دربك نكاد ؤ حسرة
دار لعكازة ف رويدة عثرة
حاسب حسابو ؤ بغا عليك يطنز ؤ يلعب
أرض الله واسعة وعريضة
راحتك والصحة حلمك وذيك الطيبة
ؤ ل ترامى لجم لسانو بالقَنًب
بَضْناهم تْكمش قلبك فما بْغاو معقول
جوج وجوه لكذوب واللسان المعسول
يدبلجوك في نسخة شلاهبي ...
ؤ يخرجوا منك لعجب
لعجب
ؤ ما تسول عليه الغارق في سوادو
تْلوحك مْواجو ونفاق عبادو
فسوًل مول الحكمة ؤ لمجرب
نسأل الله من طريقهم يْنجينا
نَبْقاو في صْباغتنا حتى يَدينا
تفتح لينا أبواب لخير ...
والقلب بالرحمة والود يطرب
بل نسالو الرب العالي
القادر على تغيير حالك ؤ حالي
يفكك من زمان المكر والنصب
لعجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق