{{ وتلك هي رسالتك }}
•••••••••••••••••••••••
لا تحسبن أني نسيتُك بل إني معك }
••••••••
أراكَ وأنظُر إليكَ وحين تتحدثُ أسمَعَك }
•••••••••
أُحبكُ في الله.؛؛؛؛؛؛؛؛؛
دون عرضٌ زائلٌ من الحياة؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وما كان لفؤادي أن يودٍعك.}
••••••••••
رأيتُك للخيرِ سباقا؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وتزداد بالوقارِ إشراقا؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
كالشمس بالنور تدفعُك }
••••••••••
نحو الحقِ والعدلِ إنصافا؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وبالقسطِ ليس تفاخُراً وإصرافاً؛؛؛؛؛؛؛
وقد رأيتُ من اللهِ الأياتِ حتى أذهلك }
••••••••••
وسترى من عظمةِ الله ما يزيدُكَ إيماناً؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وتذكُر الله في نفسِك حباً وإجلالاً؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وحيثُ أرادك الله يجعلك }
••••••••••
فكم للهِ في كونهِ جُنود؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لا يسأمون من الذكرِ ولا يكسرون الحدُود؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وعظيمُ الشأنِ قد حباكَ وأمهلك }
••••••••••
لتكون ممن يُسارعُون في الخيرات؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ويبغضون الباطل وما يحويهِ من المُنكرات؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وتلك هي رسالتي وتلك هي رسالتك }
•••••••••••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق