-- ربيعنا ولى اخريف --
------------------------------
( في ذكرى استشهاد صدام حسين رحمه الله)
اربيع يابس من النبتة
والخريف اخريف طويل
ارحم الله البغدادي مولى تكريت
مول الموصل مولى بغداد العراقي
مول طربوش العسكر واقف امعنكر
مول لحزام العازم
بين ساعة و اخرى بين الغازى و الغذار
باعوه باعوه باعوه
طاح الشعب طيحة
وحلت الرجل وحلة
بين دجلة و الفرات
بعد الشهادة....شنقوه كبش ارزين للضحية!
القلب يبكي ببكاه العين تدمع ادموع
*عيوني جفونها محاقن اهمومها!
غي سير علاش بك تواسيوني
انا مهموم انا محكوم انا مظلوم
احكام العسكر ولا احكام الغازى
اكليناه قنبول اتكرعناه g دخان
اهرقناه بترول
هاجرنا.... لبلاد طيور بلا وطن
اطفال بلا امل
*يا وطني عليك مني السلام
ودعتك من غير ميعاد مجبور
ايضربونا النصارى
ايبهدلونا......ليهود
لاقدس لا حيفا لا يافا و لا غزة لا امة و لا علم
لاعكا و لا عرب
*لا قيمة بدون وطن
*يا وطني عليك مني السلام.!
بالخوف من صوت الحراقي!
*اتخلطت رجعت اسفالها على اعلاها.!
بهدلوا القوم صار هارب والهارب فالرمالي تالف
من كان راكب ولا هاود
بدل احديدو بالحمير.!
قصدواالحدود موجات
شيوخ نساء أو صبيان
*كان حاكم بالقوة والقوم شبعان.!
اربيع اربيع واش من اربيع هذا.!
اربيع تونس.......ويا ربيع هربت لفلوس بلا سوارى.!
*ال سعود ايفكوا وايطنزوا.!
صنعاء اليمن في طهران
عبد الله صالح اش درت البارح.؟
طاح شعبك طاح في بحر مالح.!
ياصالح رجع الحوت المجراه..
دخلت السنة فالشيعة دخلت الشيعة فالبيعة!
باركة غير.......اللي قالوا لكلام طويل........يبسال
اركب الكلخة.. و..اتحرك
سير البيت بيت زنكة زنكة سير عند.........مول الخيمة.!
مكاحل بوحبة طالقة دخان دخان الثروة اسود حرطاني
كلشي ولى حاكم حكام بلا احكام.!
انهار تتقضى ادخيرة
ايهزوا لعلام باللطيف
ايسكتو سكوت البكمة
*ايجي الغريب كالعادة ايجي ايحوز الغلة.!
اربيع هذا واش من اربيع.!
ارييع سوريا طوال اوطول
خريفو اخريف............واعر
لابد فيوم يتشابكوا الكبار
الصغارايقولوا بابا
ايسيروا مع الغالب ولو المغلوب عمهم
اربيع واش من...اربيع هذا
اربيع النيل العوأمة و الليل
والغرب يطنز
والغرب ايبارك
اركبنا الهول من بو الهول.!
بركة بركة شلا ما يتقال
حللنا الحرام مباح كيف حللنا لحلال
مول الصح اسبق للكعبة ادى البركة بركة الله ايبارك خطوات صلة لرحام
( لا زلنا بالمأزق نعاني )
العابد عبد الرحيم
الفقيه بن صالح: 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق