أستغاثة ريان
حطمت
قلوب وكانت فاجعه مرت
اللحظات
كالعاصفه تالمت قلوب كانت
متحجره
الكل كان يلهث لسماع الخبر
وماذا
سيحدث هل سيتم إنقاذ ريان
فالكل
كان ينتظر والكل كان يدعو
ساجدا
فسبحان الله كل شئ بميعاد
الكل
أحترق قلبه وكأنه يسمع
نداء
ريان أماه أغيثيني يالها من
لحظات
قاسيه تجربه تشيب لها رؤؤس
البشر
فالكل عاش لحظات في ذهول
وكان
ريان أبن كل عائله فريان كان
ابن
جميع الدول فكان درس وعبره
فياليت
الكل يتحد ويصبح العالم يد
واحده
أخرجوك لتقر أعين أمك ولكن
هذه
اراده الله ولكل أجل كتاب
فبرغم
النهايه المؤلمه وداعا ريان
وداعا
ياطفل المعجزه
بقلمي
سلوي البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق