#الوضع__الحالى
الوضع الحالى مابيطمنش
و شبابنا حابب الغيبوبه
لأنه خلاص بقا مبيأمنش
و قلوبهم واكلاها رطوبه
كام صاحب عايشين مع بعض
وحكايتهم تقريباً مختلفه
ومشاكل عائلية كتير
وبطاله وجهل وتكسير
وتحطيم في طموحهم وأحلامهم
ف بيجمع بينهم كباريه
وكام كاس جوا الخماره
او جايز برشامه وسجاره
ورقاصه بترقص علي المسرح
وبتبيع جسمها بفلوس
ف بيخروجوا اكيد تايهين
وعقولهم دايماً ملغيه
وبيتحولوا ديابه مفترسين
و دايماً فى بنت ضحيه
العالم أصبح منحوس
تخريب ودمار ومرضي نفوس
والنخوه خلاص راح ايامها
بتموت دايماً ب التدريج
وشبابنا ماتت احلامها
وعايشينها معاصى وبيقولوا تهريج
وحروب أهليه بينا في بعضينا
ويهودى فرحان وشمتان فينا
وقاعد يحتل فى اراضينا
وشبابنا بيموت جوا الحرب
الحرب اللى عملناها ب ايدينا
وبقينا عبيد عند الغرب
وبنضحك ونقول احنا بنينا
وبلادنا بقت كلها محتله
من غرب ل شرق ل شَمال
ل جنوب ووصلنا خلاص ل التله
ونجح الغرب في تغيبنا
وبقينا بنقتل بعضينا
ونسينا كمان قضيتنا
وسبنا القدس في ايديهم
سبناه وبنقتل بعضينا
وبنحارب نفسنا ب ايدينا
وشبابنا بيموت مع بعض
والغرب بتشمت أوي فينا
وبكره نقول كالعاده
مات الواد وفى أيده سجاره
ومات على مسرح رقاصه
و الدنيا دى ويسكي في خماره
و ياريته مات على سجاده
..................
كلاكيت تانى مره بمليون مره
لحظه ياساده هنعيد تانى
جارى تجهيز المشهد
نقول اكشن ونبتدى اعاده
الضحيه هى هى
ب اختلاف نوع القضيه
كل لما نحب ترابها اكتر
بنكون جسس عليه مرميه
للاسف ياساده
عندنا كتير احلام
ولكن ومحتمل والمؤكد كالعاده
وطنا هيفضل سؤال ومليون علامة استفهام؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق