كش ملك..
.......
إذهب إليها لم تعد
لك في فؤادي باقية
من كانت الاولى على
عرش الهوى..
أتظنها ترضى الوصافة
او تكون الثانية
جَفّت جنانك
واستحال وريقها
حطبا..
كأعجاز النخيل الخاوية
اعذارك الحمقى وما
قد تدعي..
كالرّث امست
كالثياب البالية
يا مُفرغ الاحساس
يا من لا تعي
كُنه الهوى ما سره
او تدري حتى
بالصبابة ما هيّ
اعلنت رفضك فاستتب
فاعلن رحيلك وانسحب
إني طويتك صفحة
سوداء كانت..
من حياتي الماضية
ميار الحسيني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق