( آه لو تدرين )
آه لو تدرين ..
كم اعاني في داخلي
من ضجيج وصخب ..
كالطفولة
في اثناء اللعب
في مدارسهم..
في مراجحهم..
وحتى في الكذب
حتى في ثنايا الترهات..
آه لو تدرين ..
كم يؤرقني التعب
......
آه لو تدرين
كم احتاج الهدوء..
لحنيني والأنين..
إنما هيهات..
ان يأتي الهدوء
إن في قلبي براكين
شوق تتأجج
للقاءٍ أنتٍ فيه تصدُقين
لا يساورني فيه شكوك
او يجعلني اخطط للعتب
المدعفش. أ. حسن صنعاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق