سمراء ياليل انت
ولكن
بصيرتي تنير مهجتي
واتنفس
رحيق ورودي فتشتعل
نيران
حجرتي فلا اخاف من الظلام
وأعيش اسرد قصتي
في
هدوء كالنسيم لأ يرعبني ليلي
لاني أشعر بارتياح كبير
فيكفي
من يسأل ويطمئن وهو يحمل
لي كل موده وحب سلام للقلوب
المضيئه التي تنير الدنيا
فهناك
تولد ينابيع المحبه مرحبا دون
أشاره مرور وهناك من يبعث فيك
الثقه بالنفس فترفع معنوياتك
فيازهور المحبه لك مليون سلام
ارسلها لكل من شارك في ابتسامتي
وشفائي من سقم الحياه بقلمي
سلوي البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق