السبت، 20 يوليو 2019

وطني .. للشاعرة السورية المتألقة شام الياسمين

وَطِنَيَ ... 
ٌخزُامٌى فَيَ حُنَايَاكِ ....
قًوَيَ ...كِسِيَفَ ٌخارَجْ غًمٌدُِه ....
أنَتْ الُمٌوَْعدِ الُذَيَ لُايٌَخلُفَ ....
وَالُزُيَتْوَنَ الُذَيَ نَفَضُ ْعنَ حُبّاتُْه زُيَتْ الُحُكِايَا....
أحُتْضُنَكِ كِيَنَبّوَْع ْعشِقً ....وَزُنَابّقً مٌْع ٌخطِرَاتْ نَسِيَمٌ .....
ْعطِرَكِ ْعلُى شِبّابّيَكِ الُفَجْرَ ....يَغًمٌرَنَيَ لُكِنَ .....
تْشُِهقً فَيَ دِاٌخلُيَ الُمٌوَاجْْع ...
سِوَرَيَةِ ...تْنَزُفَ جْرَاحُُها ...يَسِيَلُ لُْعابُّها الُمٌلُتُْهبّ ....
دِمٌشِقً ...أنَتْ تْسِاقًطِ الُنَدِى ْعلُى مٌدِارَجْ الُوَرَدِ ...
يَسِتْرَيَحُ الُمٌجْدِ ْعلُى ْعتْبّاتْكِ ...
تْنَتُْهيَ ْعنَدِ شِرَفَاتْكِ الُحُدِوَدِ ....يَاوَطِنَيَ الُسِاكِنَ فَيَ الُمٌآقًيَ
أنَتْ ارَتْحُالُ الُشِقًاء فَيَ مٌسِاحُاتْ الٌُخلُوَدِ ....
أتْغًلُغًلُ طِفَلُةِ فَيَ رَوَابّيَكِ ....
أسِتْقًطِرَ ْعشِقًكِ مٌنَ ٌخوَابّيَ الُْعذَابّ ....
أضُمٌكِ رَْعشِةِ فَيَ مٌوَاوَيَلُ الُغياب...
ياوطني الأثير ...أحبك حتى الثمالة ..
وأنا تلك الفتاة الغر .....يشدني اليك
زيتونك ....ياسمينك ....وجبروت قاسيونك .......
قصيدتي :شششام
ششششام الياسمين 🌺🌺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق