وداعا لصحن
الدار
والأحجار
والكتب
وداعا لهذا
الموقد
الذى كان
مشتاقا
إلي الحطب
وداعا لهذا
الباب
الذى كان
يسترني
برغم الضعف
الذى كان
يكسوه
من غثة
الخشب
وداعا لغصن
التوت
الذى كان
يحميني
دنوالشمس
واللهب
وأيم الله
ياأمى
تضمينى
لعل القبر
يغنيني
عن الدمعات
والغضب
أحمد رجب
الدار
والأحجار
والكتب
وداعا لهذا
الموقد
الذى كان
مشتاقا
إلي الحطب
وداعا لهذا
الباب
الذى كان
يسترني
برغم الضعف
الذى كان
يكسوه
من غثة
الخشب
وداعا لغصن
التوت
الذى كان
يحميني
دنوالشمس
واللهب
وأيم الله
ياأمى
تضمينى
لعل القبر
يغنيني
عن الدمعات
والغضب
أحمد رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق