كأنَ الذي فينا
ما عادَ يـــــكفينا
حتى بشاعة الموت
لا تواسينا ......
نَدفنُ الاخوةُ
في قبرٍ بلا حجرٍ
كأن الرمز يفينهم وُيلهينا ...
فلا طائرٌ يحطُ
مغردآ
ولا خرير نهرٍ
يعزف لحنآ بوادينا ...
والعيون الباكيات
نامت في خدر حزنها
ومن الدمع جفت
مآقينا .....
جميل الونداوي
ما عادَ يـــــكفينا
حتى بشاعة الموت
لا تواسينا ......
نَدفنُ الاخوةُ
في قبرٍ بلا حجرٍ
كأن الرمز يفينهم وُيلهينا ...
فلا طائرٌ يحطُ
مغردآ
ولا خرير نهرٍ
يعزف لحنآ بوادينا ...
والعيون الباكيات
نامت في خدر حزنها
ومن الدمع جفت
مآقينا .....
جميل الونداوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق