==== المبتسمة الباكية ====
كم شعرت بآلامي
وابتسمت لها ....
رغم دموعي الجارية
أحمل أشواقي
وكم كنت منها باكية
تتوهج مني مشاعري
ملتهبة .....
كأنها النار الحامية
سأبتسم رغم آلامي
فإني بحبك راضية
حبيبي رغم دموعي
بعدك يكويني ....
في يومي وأمسي
وكل ماضيه ...
فكم تعلق القلب
بهواك ...
بعته ....
فأنا مازلت شارية
ليتك تعلم ألمي
وتعلم كل مابيه
لكني أبتسم أملا
لعلها السعادة
تكون منك آتية
بقلمي
صلاح شعبان الفيداوي
القاهرة
١٤/٩/٢٠٢٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق