قصيدة بقلم الشاعر رجب كومى بتاريخ ٢٥/١٢/٢٠٢٢بعنوان هذا وجهك
بربك قولى لى هذا وجهك
أراة بين شظايا الموج
يعبر نحو المطلق
أى مدى الية ينطلق
أهذا وجهك
أم عاصفة تنذر بالغضب
كنت أمنى النفس
أن اقترب من هذا وجهك
أدنو من اعتاب عينيك
أنزع قلبى من دورة ألاحزان
لعلنى بين عينيك ووجهك
أغتسل من أحزانى وأفيق
هذا وجهك
اراة كوجه معشوق الغائب
بين غمام السحب
يستجدى ثغر الشمس
أن يبتسم ويزرع نهار جديد
ها أنت تصدين زفرات عشقى
الي وجهك المقيم بين عاصفة
إنى أشد الرحيل اليه
لكنى أطرق بابك كعاشق
أقف عند.لمسة أعتابك
فأنا مشدود لمصير عينيك
فلا تصدى جبينى المجلل بوجهك
هذا وحهك البتول
أقلعت نحوة وقد القيت شراعى
مملوء برغبه عاتية الا
اهاب الريح والأعصار
سانتزع وحهك البرئ
ياوجها إليك مسافر
أقلعت اليك فلا تسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق