هل للصداقة عنوان ؟
نضحي و نقصّر على حالنا
لأجل صديق
و بعد هذا تراه قد خان
و يتبرأ منك في أصعب
ظرف
و يضع الصداقة
في خير كان
فهل للصداقة عنوان؟؟؟
أم اختلفت عنك
يا أنسان؟؟
لا نرفق بحال بعضنا
و نستمر
بالرفق بالحيوان
اهكذا تعلمنا من
أجدادنا ؟؟؟؟
أم تبدل حالنا
بتغير الزمان؟؟؟
الصداقة موجودة
لم تمت
و أن تغيير المكان
و دار الزمان
لكن حب المال
و المصالح
دخلت في ضمائر بعضنا
و تعود البعض
على النسيان
و ركضنا
وراء الدرهم والدولار
و لا يهمنا انس و لا جان
و يبقى الاصيل بطبعبه
و لن يتغيير
و تجده في جانبك
و على جبينه
ترى الصداقة عنوان
بقلمي حسان ألأمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق