للقدس
للقدس لغة اخرى غير التي تعرفون
يا بعض السادة من اهل السياسة
في القدس لغة
وللقدس ابجدية
لا يفهمها ، ولا يعرفها
الاّ المؤمنين
و المؤمنون الاحرار
وتنتحر فوق مصاطبها
كلّ اللغات
حين يرتّلون
تراتيل الثورة والقران
واهل الأيمان
فابتعدوا عنها
لنلقي عليها وحدها السلام
ووحدهم
يا ثوار الوعود بالنّصر
بفذلكة الكلام
* الكاتب جميل ابو حسين / فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق