ليتني ما عرفتها
ليتني ما عشقتها
ولا تعلق قلبي بقلبها
ولا عانقت روحي روحها
ولا تنفست يومًا عبيرها
فالحياة لا تحلو إلا بها
فهل يا قلب ستجد مثلها
فالقلب ينزف لفراقها
وكل كياني ينطق بإسمها
فورب الكعبة أحبها
فيارب ألهمني الصبر على فراقها
بقلمي/ محمودعبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق