صباحات
صبية مترعة في الواحات
التقمت من آخر الكلمات موسيقى سردي
الوارف بفيض روحك الخلابة بسري الذي يركض بين حناياك استكمل مسير القمر الصادر من جيوب خيالي كل وارد من معانيك له من بريد سماء ظرفي الذي بلل بيننا كل حصاد من جفاء طاريء إنه مما تيسر من أفنية ديمومة دلالك
أقبية لها من ترانيم ملك سليمان
الفدادين من ثمار سماتك سالك
كيان الحكايات بطيفك المثير
جنيت من أجناس الجداول
المنهمرة بنهر عذوبتك المطر
صاحب الزخات اللوحة المبنية من
طمي شجن إعرابي فيك والأفنان من
طوفان طلاء ذاكرتي التي تقتات على
هوايات الصب من خلف كواليس العبق من
آلق أنباء ظلالك لي من المتع الثرية المسارح من نعومتك التي تموج ذات بهجة ومن دواعي سيقان دهشة لقيانا القوافي من
سواقي القناديل المتوهجة بعناقنا الحر الواقف على حدود فتيل الرتق لبتسامتك فوق وجنتي تعالي من بحبوحة درب ما بث البوح السديد بيننا من ينابيع شلالات المودة الطرق
اليافعة من مظلة كحلك السرمدي نسمة تموج بعبق الأمكنة نقلت من أطنان السحر رؤياك الأجواء الملبدة
بترجيح كفة نشوة حياتي أنت لي مفخرة
الرتب والإلهام كلما تقلد نجمة تتلألأ وجداني
فرت من بيننا سطور الضجر تعالي لم تطأ قدمي
تجربة أرض الرتابة ولا أناملي صفحة الغروب
إلا من بعض الحزن الدفين ومرارة الأسى
تعالي قصائد لولبية فواحة بالولادة
صفحة من شروق
أجيال دفء
المناوشات
بيننا
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق