تساؤلات في داخلي
تَوقفت في فمي الكلمات
و كأنْما تَوقفتْ
عَنيّ الافُ العِباراتِ
اهوالحبُ
الذي تُؤلفُ لهُ
الآفُ الرواياتِ
ام هو الوهمُ
الذي تقعُ فيهِ ملايينِ
الفتياتِ
احببتهُ.... لا
فَهو يَكبُرني في العمرِ
عشرات
ماذا اقولُ لقلبيّ
إن تَعلقَ بهِ ... ا احبهُ؟
ام ادفنُ مشاعري
و اختنقُ بالعبرات
لا اعلمُ
حينَ اراهُ ترتعشُ يديَّ
بدونَ ارادتي
و تدَمعُ العينُ
و قلبيَّ تَعتَليهُ الآهات
يُصارحني هو بِحبهُ لي
و انا مُنكرةً لهُ
أ انجرف وراء عواطفي
ام هي نَزوة
بينَ الافُ النزوات
جاءَ على قلبيَّ الصغيرُ
غازيً مُسلحاً
بِكلِ مشاعِرهِ
و سلاحي الخجلُ
و قد يَجرني الى مأسات
إن باح بحبه لي
ا استجيب له
أم اصمت كما هو طبعي
و عاداتِي
ساتركَ حبي له في قلبيَّ
و اقفلُ عليهِ
فَكفاني اراهُ مرتاحٌ
و لا تَعتليهُ الآهات
بقلمي حسان ألأمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق