دفترك القديم
وكتبتنى فى
صدر
دفترك القديم
عبارة
وغدوت أشبه
علة
كانت تؤرق
مقلتيك
ونسيتنى وقلت
عنى فى أسى
ومرارة
أنى الذى خنت
الوداد
ورحت أصبو
لظل سيدة
توافق
ناظرى
وأنا الذى ما
خنت عهدا
فى الدروب
وبعت لينا
بالرخيص الأخسر
أنت الذى باع
الوداد
تعمدا
وقتلت شوقا
كان كل
مخاطرى
يانذل راحت من
عيونى
نظرة
وسئمت من شيم
الذئاب
بخاطرى
أحمد رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق