متاهات الشفق ..بقلم .د.ساهر الاعظمي
امضي في سبيلي ضائعا
ارسم موشرات دموعي
فوق كتف القدرو المناديل
المطبوعة بقبلات الشفق
والليل ساذجا مثل
موسيقئ تشعرني بالعجز
واندثر علي قارعة.
الطريق غريبا تائها
بحجم قبلتك ورعشة الرؤى
المرهقه لن اشفئ منك
فضولي يزعزعني
لانك زرعت بي فضول الاجابه
واصوات القبل
تشعرني بالعجز ايها المجنون
بين ذبذبات الشيب
ابكي ودموعي مقبورة.فوق
دفاتري وقبلات الشوق
فان موشر شغفي
لايزال حرا طليق
لانك لن تتحمل فكرة
ظلك شامخا
يوخز نعاسه في جنبك.
و.يتسول منك ويغتصب
الحلمك الابدي وانت
تطعن احلامي اليتيمه
ايها الداكن في متاهات الشفق
.د.ساهر الاعظمي
امضي في سبيلي ضائعا
ارسم موشرات دموعي
فوق كتف القدرو المناديل
المطبوعة بقبلات الشفق
والليل ساذجا مثل
موسيقئ تشعرني بالعجز
واندثر علي قارعة.
الطريق غريبا تائها
بحجم قبلتك ورعشة الرؤى
المرهقه لن اشفئ منك
فضولي يزعزعني
لانك زرعت بي فضول الاجابه
واصوات القبل
تشعرني بالعجز ايها المجنون
بين ذبذبات الشيب
ابكي ودموعي مقبورة.فوق
دفاتري وقبلات الشوق
فان موشر شغفي
لايزال حرا طليق
لانك لن تتحمل فكرة
ظلك شامخا
يوخز نعاسه في جنبك.
و.يتسول منك ويغتصب
الحلمك الابدي وانت
تطعن احلامي اليتيمه
ايها الداكن في متاهات الشفق
.د.ساهر الاعظمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق